( ملحوظة: المقالة لا تُعبّر عن حياة الكاتب الشخصية فهي تلامس واقع المجتمع من حوله كما أنها لا تُبرّئني على كل حال! )
التاريخ: ١٩٢٥ م، المكان: المملكة العربية السعودية، الحالة الإجتماعية: الفقر يسود البلاد، المستوى الثقافي والعلمي: فوضى عارمة تحارب العقول حيث أن الجهل له نصيب الأسد بل أن الجهل هو الأسد في ذاته. القرى مترامية في زوايا المنطقة ولكل منها شيخها أو ما يسمى زعيمها وحتى بعد أن وحّد الملك عبد العزيز آل سعود طيّب الله ثراه المملكة. لكل قرية أو مدينة حِصنها الخاص من التخلّف الغير قابل للهدم إلّا من وسِعتها رحمةٌ من ربك...